حياة السيّده أم كلثوم
ِAudio Music & Singers | Video Music & Singers | Um Kalthoum's Audio Music | Um Kalthoum's Video Music |
Um Kalthoum Life and Music |
قصّة حياة أمكلثوم |
أم كلثوم
أم كلثوم (30
ديسمبر 1908
- 3 فبراير
1975)،
مغنية مصرية.
اشتهرت في
مصر وفي عموم
العالم
العربي
والعالمي في
القرن
العشرين،
ولقبت بكوكب
الشرق وسيدة
الغناء
العربي.
ميلادها
ونشأتها
تاريخ
ميلادها
طبقا
للمؤرخين
الثقات 30
ديسمبر
1898[1][2] أما
تاريخ
ميلادها
المثبت في
السجلات هو
4 مايو
1908 لأنه لم
يكن هناك توثيق
رسمي
وشهادات
ميلاد في هذا
الوقت لذا اعتمد
تاريخ
التسنين –
طبيًا – وهو 4
مايو 1908 تاريخًا
لميلادها.[3]
ولدت في محافظة
الدقهلية
لإبراهيم
البلتاجي
مؤذن قرية
طماي
الزهايرة،
مركز السنبلاوين،
كانت تحفظ
وتغني
القصائد
والتواشيح
هي وأخاها
خالد
إبراهيم
البلتاجي.
وفي حدود سن
العاشرة
كانت قد
أصبحت تغني
أمام
الجمهور في
بيت شيخ
البلد في
قريتها.
حياتها
الفنية
البدايات
بدأ
صيتها وهي
صغيرة في
الذيوع, كانت
مجرد مصدر
دخل إضافي
للأسرة
لكنها
تجاوزت أقصى
أحلام الأب
حينما أصبحت
هي المصدر
الرئيسي
لدخل الأسرة,
أدرك الأب
ذلك عندما
أصبح الشيخ
خالد ابنه
المنشد وعندما
أصبح الأب
ذاته في
بطانة ابنته
الصغيرة.
بعد عام
1916, يتعرف
والدها على
الشيخين زكريا
أحمد وأبو
العلا محمد
اللذان أتيا
إلى السنبلاوين
لإحياء
ليالي رمضان
وبكثير من
الإلحاح تم
إقناع الأب
بالانتقال إلى
القاهرة
ومعه أم
كلثوم..هنا
كانت الخطوة
الأولى.
وقتها أحيت
ليلة الإسراء
والمعراج
بقصر عز
الدين يكن
باشا وقامت
سيدة القصر
بإعطائها
خاتما ذهبيا
وتلقت أم
كلثوم 3
جنيهات أجرا
لها.
في عام
1921 تعود
إلى القاهرة
لكى تستقر
نهائيا.1923
تغني في
حفلات كبار
القوم, وتغني
في حفل تحضره
كبار مطربات
عصرها وعلى
رأسهم منيرة
المهدية
شخصيا.التي
كانت تلقب
بسلطانة
الطرب.
1924 تتعرف
على أحمد
رامي عن
طريق أبو
العلا, في
إحدى
الحفلات
تغني أم
كلثوم (الصب
تفضحه عيونه),
في هذه
الحفلة
بالذات يحضر
أحمد رامي العائد
من أوروبا,
ويعلم أنه قد
وجد هدفه,
بإمكاننا أن
نقول أن البداية
الحقيقية
كانت عندما
سمعها محمد
القصبجي
الملحن
المجدد
وقتها. في نفس
العام 1924
أيضا، تعرفت
أم كلثوم إلى
طبيب أسنان
يهوى الموسيقى
هو أحمد
صبري
النجريدي
أول ملحن
يلحن لأم
كلثوم
ألحانا خاصة
بها, إلا أن
ألحانه
تعتمد على
الزخارف
الموسيقية
بشكل كبير
مما دفع أم
كلثوم إلى
إنهاء
التعاون مبكرا.
أول
فرقة
موسيقية
في ذلك
العام يبدأ
محمد
القصبجي في
إعداد أم كلثوم
فنيا
ومعنويا
فيكون لها
فرقتها
الخاصة, وأول
تخت موسيقي
يكون بديلا
لبطانة
المعممين
التي كانت
معها دائما,
عندما شنت
روز
اليوسف
والمسرح
هجوما صاعقا
على بطانتها,
ربما هذا ما
جعل أبوها
يتخلى عن
كونه منشدا
ويتوارى هو والشيخ
خالد
ويتراجعا
إلى ظلمات
التاريخ, بعدها
بعام تقريبا
تخلع أم
كلثوم
العقال
والعباءة
وتظهر في زي
الآنسات
المصريات,
ذلك بعد أن
توفى الشيخ
(محمد أبو
العلا), الذي
ترك فيها
تأثيرا روحيا
عظيما وكان
مرشدها في
عالم الطرب.
كان
شائعًا في
أوائل القرن
العشرين أن
يقدم المطربون
قصائد
بعينها بصرف
النظر عن
تفرد أحدهم
بها، وكانت
المباراة ين
المطربين
تكمن في كيفية
أداء نفس
القصيدة،
قصيدة (أراك
عصى الدمع)
غنّتها أم
كلثوم مرة من
ألحان
السنباطي،
ومرة من
ألحان عبده
الحامولي
عام 1926.
بزوغ
نجمها
في عام
1928 تغني
مونولوج (إن
كنت أسامح
وأنسى
الآسية), لتحقق
الأسطوانة
أعلى مبيعات
وقتها على
الإطلاق
ويدوي اسم أم
كلثوم بقوة
في الساحة
الغنائية،
وهو نفس
العام الذي
لحنت فيه أم
كلثوم أغنية
(على عيني
الهجر) بنفسها
لنفسها!..
التعاون
مع السنباطي
أم
كلثوم تغني
في عام
1935 تغني
(على بلد
المحبوب
وديني) من
ألحان ملحن شاب
رياض
السنباطي،
وقد ظل
السنباطي
يلحن لأم
كلثوم ما
يقرب من 40 عاما،
ويكاد يكون
هو ملحنها
الوحيد في
فترة الخمسينات،
بعدها بعام
تلحن أغنية
(يارتني كنت
النسيم) في
ثاني وآخر
تجربة لها
وكانت
تجربتها الأولى
أغنية (على
عيني الهجر)
عام 1928.
في عام
1946 تغني 3
قصائد من
ألحان
السنباطي
وكلمات أحمد
شوقي، غنت
(سلوا قلبي)
التي أخذت
بعدا سياسيا
في أبياتها
التي تقول
|