محمد عبد
الوهاب من
ويكيبيديا،
الموسوعة
الحرة
محمد عبد
الوهاب (13 مارس 1902 - 3
مايو 1992)، أحد
أعلام
الموسيقى
العربية،
لقّب بموسيقار
الأجيال،
وارتبط اسمه
بالأناشيد الوطنية.
ولد في حارة
برجوان بحي
باب الشعرية بالقاهرة،
عمل كملحّن
ومؤلف
موسيقى
وكممثل سينمائي.
بدأ حياته
الفنية
مطرباً
بفرقة فوزي
الجزايرلي
عام 1917 م. في عام 1920
م قام بدراسة العود
في معهد
الموسيقى
العربية. بدأ
العمل في
الإذاعة عام 1934
م وفي السينما
عام 1933. ارتبط
بأمير
الشعراء
أحمد شوقى
ولحن أغان
عديدة لأمير
الشعراء،
غنى معظمها
بصوته ولحن
كليوباترا
والجندول من
شعر علي محمود
طه وغيرها.
لحن للعديد
من المغنيين
في مصر والبلاد
العربية
منهم أم
كلثوم ليلى
مراد و عبد
الحليم حافظ
وفيروز
وطلال مداح
وأسمهان
ووردة
الجزائرية
وفايزة أحمد.
ميلاده ولد محمد
عبد الوهاب
في 13 مارس 1901 في
حى باب الشعرية
لأبوه الشيخ
محمد أبو
عيسى والذي
يرجع أصله
إلى
أبوكبيرمحافظة
الشرقية
الذي كان يعمل
كمؤذن وقارئ
في جامع سيدى
الشعرانى
بباب
الشعرية
وأمه فاطمة
حجازى التي
أنجبت ثلاثة
أولاد منهم
محمد وبنتين.[1] نشأته تمثال
محمد عبد
الوهاب في
باب الشعرية,
القاهرة أُلحق
محمد عبد
الوهاب
بكتّاب جامع
سيدى الشعرانى
بناءاً على
رغبة والده
الذي أراده
أن يلتحق
بالأزهر
ليخلفه بعد
ذلك في
وظيفته وحفظ عدة
أجزاء من
القرآن قبل
أن يهمل
تعليمه ويتعلق
بالغناء
والطرب حيث
شغف
بالإستماع
إلى شيوخ
الغناء في
ذلك العصر
مثل الشيخ
سلامة حجازى
وعبد الحي
حلمي وصالح
عبد الحي،
وكان يذهب
إلى الموالد
والأفراح
التي يغنى
فيها هؤلاء
الشيوخ
للإستماع لغنائهم
وحفظ
أغانيهم،
ولم ترض
الأسرة عن
هذه الأفعال
فكانت
تعاقبه على
ذلك، بعدها
قابل محمد
عبد الوهاب
الأستاذ
فوزي
الجزايرلى
صاحب فرقة
مسرحية
بالحسين
الذي وافق
على عمله
كمطرب يغنى
بين فصول
المسرحيات
التي تقدمها
فرقته مقابل
خمسة قروش كل
ليلة، وغنى
محمد عبد
الوهاب
أغانى الشيخ
سلامة حجازي
متخفياً تحت
اسم "محمد
البغدادي"
حتى لاتعثر
عليه أسرته
إلا أن أسرته
نجحت في
العثور عليه
وازدادت
إصراراً على
عودته
لدراسته فما
كان منه إلا
أن هرب مع
سيرك إلى
دمنهور حتى
يستطيع
الغناء،
وطُرد من
السيرك بعد
ذلك ببضعة
أيام لرفضه
القيام بأى
عمل سوى
الغناء فعاد
إلى أسرته
بعد توسط الأصدقاء
التي وافقت
أخيراً على
غناءه مع أحد
الفرق وهي
فرقة
الأستاذ عبد
الرحمن رشدي (المحامي)
على مسرح
برنتانيا
مقابل 3
جنيهات في
الشهر، وكان
يغنى نفس
الأغانى
للشيخ سلامة
حجازى، وحدث
أن حضر أحمد
شوقي أحد
عروض الفرقة وبمجرد
سماعه
لعبدالوهاب
قام متوجهاً
إلى حكمدار
القاهرة
الإنجليزى
آنذاك
ليطالبه بمنع
محمد عبد
الوهاب من
الغناء بسبب
صغر سنه، ونظراً
لعدم وجود
قانون يمنع
الغناء أًخذ
تعهد على
الفرقة بعدم
عمل عبد
الوهاب معهم. التحق
عبد الوهاب
بعد ذلك
بنادى
الموسيقى الشرقي
(معهد
الموسيقى
العربي
حالياً) حيث
تعلم العزف
على العود
على يد محمد
القصبجي
وتعلم فن
الموشحات
وعمل في نفس
الوقت كمدرس
للأناشيد
بمدرسة
الخازندار،
ثم ترك كل ذلك
للعمل بفرقة
على الكسار
كمُنشد في الكورال
وبعدها فرقة
الريحاني
عام 1921، قام معها
بجولة في
بلاد الشام
وسرعان
ماتركها
ليكمل دراسة
الموسيقي
ويشارك في
الحفلات
الغنائية،
وأثناء ذلك
قابل سيد
درويش الذي
أُعجب بصوته
وعرض عليه
العمل مقابل 15
جنيه في الشهر
في فرقته
الغنائية،
وعمل في
روايتي
البروكة
وشهرزاد،
وبالرغم من
فشل فرقة سيد
درويش إلا أن
عبد الوهاب
لم يفارق سيد
درويش بل ظل
ملازماً له
يستمع
لغنائه
ويردد
ألحانه حتى
وفاة سيد
درويش. محمد
عبد الوهاب
وأحمد شوقي محمد
عبد الوهاب
في شبابه مع
أحمد شوقي في عام 1924
أُقيم حفل
بأحد
كازينوهات
الإسكندرية
أحياه محمد
عبد الوهاب
وحضره رجال
الدولة والعديد
من المشاهير
منهم أحمد
شوقي الذي طلب
لقاء عبد
الوهاب بعد
انتهاء
الحفل، ولم
ينس عبد
الوهاب
مافعله به
أحمد شوقي
بمنعه من
الغناء وهو
صغير وذكّر
أحمد شوقي
بذلك الذي أكد
له أنه فعل
ذلك خوفاً
على صحته وهو
طفل، ومنذ
تلك
المقابلة
تبناه أحمد
شوقي،
وتعتبر السبع
سنوات التي
قضاها عبد
الوهاب مع
أحمد شوقي من
أهم مراحل
حياته حيث
اعتبر أحمد
شوقي مثله
الأعلى
والأب
الروحي له
الذي علمه
الكثير من
الأشياء
فكان أحمد
شوقي يتدخل
في تفاصيل
حياة عبد
الوهاب
وعلمه طريقة
الكلام وكيفية
الأكل
والشراب
وأحضر له
مدرس
لتعليمه اللغة
الفرنسية
لغة الطبقات
الراقية،
وبدأ نجم محمد
عبد الوهاب
يبزغ حيث
قدمه أحمد
شوقي في كافة
الحفلات
التي كان
يذهب إليها
وقدمه إلى رجال
الصحافة مثل
طه حسين
وعباس محمود
العقاد والمازنى
وكذلك رجال
السياسة مثل
أحمد ماهر وسعد
زغلول
ومحمود فهمي
النقراشي،
إلا أن ذلك لم
يمنع
الآخرين من
مهاجمته
وخاصة من
المطربين
الذين
تخوفوا من
شهرته مثل
منيرة
المهدية
التي طردته
من أوبريت
كليوباترا
ومارك انطوان
وكذلك هاجمه
العقاد
والمازني
(كان العقاد والمازنى
قد أصدرا
كتاب
الديوان
هاجما فيه أحمد
شوقي). يمكن
القول أن
العلاقة بين
عبد الوهاب
وأحمد شوقي
علاقة وثيقة
ذكرها عبد
الوهاب كثيراً
في أحاديثه
وكان دائما
يعترف بفضل
أحمد شوقي
عليه، ولحن
له العديد من
القصائد مثل:
دمشق، النيل
نجاشى،
مضناك جفاه
مرقده. موقع
عبد الوهاب
في الموسيقى
العربية رغم أن
محمد عبد
الوهاب قدم
العديد من
الألحان
الموسيقية
ذات الطابع
العربي
الأصيل، مثل دعاء
الشرق،
وليالي
الشرق،
وعندما يأتي
المساء،
إلاّ أنه
اتهم دائماً
بأنه يقوم
"بتغريب"
الموسيقى العربية،
وعلى الرغم
من أن عبد
الوهاب قدم
العديد من
الإيقاعات
الغربية إلى
الموسيقى، لكنه
قدّم ذلك في
إطار
الأشكال
المعروفة في
الأغنية
العربية،
كالطقطوقة،
والمونولوج،
والقصيدة.
مثلاً قدّم
إيقاع
الفالس في
قصيدة الجندول
عام 1941، كما
قدّم إيقاع
الروك أند
رول في أغنية
(طقطوقة) يا
قلبي يا خالي
التي غناها
عبد الحليم
حافظ عام 1957. لقاء
السحاب مع أم
كلثوم ذكر عبد
الوهاب أن
أول لقاء
جمعه بأم
كلثوم عام 1925
كان بمنزل
أحد
الأثرياء
(محمود خيرت)
والد الموسيقار
أبو بكر خيرت
وجد
الموسيقار
عمر خيرت حيث
غنيا معاً
دويتو "على
قد الليل
مايطوّل"
ألحان سيد
درويش بعد
ذلك لحن لها
أغنية "غاير
من اللى
هواكي قبلي
ولو كنت
جاهلة"، رفضت
أم كلثوم أن
تغنيها
فغناها عبد
الوهاب، ومن
بداية
الثلاثينيات
وحتى أواخر
الأربعينات
كانت الصحف
تلقب كلاً من
عبد الوهاب
وأم كلثوم
بالعدوين
إلا أنه جرت
محاولات
للجمع بينهم. المحاولة
الأولى كانت
لطلعت حرب
الذي أطلع
عبد الوهاب
وأم كلثوم
برغبته في
جمعهم في
فيلم يتولى
استديو مصر إنتاجه
ووافق
الطرفين على
القيام
بالفيلم لكن
حدث اختلاف
بينهم حول من
يقوم بتلحين
الأغانى
المشتركة
بين البطلين
ونتيجة
إصرار كل طرف
على موقفه
تأجل
المشروع
لتفشل
محاولة طلعت
حرب. المحاولة
الثانية و هذه
المحاولة
غير موثوق
بها و لكن
يقال أن الذى
قام بها
الرئيس جمال
عبد الناصر
حيث انتهز
احتفالات
أعياد
الثورة
وعاتبهم على
عدم قيامهم
بأى عمل فني
مشترك أثناء
لقائه بهم
فوعداه
بالعمل على
ذلك وجاءت
أغنية "أنت
عمري" كأول
عمل مشترك
بينهم و قد
يكون هذا
الكلام غير
صحيحا حيث
معروف عن
الحكام و منهم
الزعيم جمال
عبد الناصر
أن حدا منهم
لا يتدخل فى
قيام أى عمل
فنى على أساس
أنه حرية ، و
على العموم
فقد حققت
الأغنية
نجاح ساحق
شجعهم على
المزيد من
التعاون
لتغنى أم
كلثوم (مطربة)
عشر أغنيات
من ألحان عبد
الوهاب خلال تسع
سنوات فقط هي: ·
إنت عمري -
أحمد شفيق
كامل 1964. ·
على باب
مصر - كامل
الشناوي 1964. ·
إنت الحب -
أحمد رامي 1965. ·
أمل
حياتي - أحمد
شفيق كامل 1965. ·
فكرونى -
عبد الوهاب
محمد 1966. ·
هذه
ليلتى - جورج
جرداق 1968. ·
أصبح عندي
الآن بندقية -
نزار قباني 1969. ·
ودارت
الأيام -
مأمون
الشناوي 1970. ·
أغداً
ألقاك -
الهادي آدم 1971. ·
ليلة حب -
أحمد شفيق
كامل 1973. وأُطلق
على هذا
التعاون اسم
لقاء السحاب. ألحانه
لغيره من
المطربين كما قدم
عبد الوهاب
أغاني جميلة
بصوته، كانت أغلب
ألحانه
لغيره ألحاناً
جميلة، ومن
أشهر، وأجمل
ما لحن لغيره،
على سبيل
المثال لا
الحصر: ·
لحن لعبد
الحليم حافظ
مجموعة من
الأغاني العاطفية
مثل أغاني
فيلم "أيام
وليالي"
(وأشهرها
أغنية توبة)،
وأغاني فيلم
""بنات
اليوم"(وأشهرها
أغنية
أهواك)،
و"فوق
الشوك"،
و"قوللي حاجة"،
و"لست قلبي"،
و"الوي
الويل"،
و"ياخلي
القلب"،
و"فاتت جنبنا"،
و"نبتدي منين
الحكاية"،
هذا عدا عن غناء
عبد الحليم
لقصيدتين
غناهما عبد
الوهاب هما
"لست أدري"،
و"لا تكذبي". كما لحن
عبد الوهاب
لعبد الحليم
أغاني وطنية مثل
"الله يا
بلادنا
الله"، "غني
يا قلبي"، "ذكريات"،
"يا حبايب
بالسلامة"،
"المركبة
عدت"، "طاير
على جناح
الحمام"، هذا
عدا عن
الأناشيد
التي اشترك
عبد الحليم
في غناءها مع
مجموعة
الفنانين مثل
"الوطن
الأكبر". ·
لحن
لليلى مراد
"حيران في
دنيا
الخيال"، "ياللي
غيابك
حيرني"،
"ياللي سكونك
حنان" (وكلها
من فيلم
الماضي
المجهول)،
"أروح لمين"
(فيلم شاطئ
الغرام)،
"جواب حبيبي"،
"الشهيد"،
(وكلاهما من
فيلم الحياة
الحب)، "أرق
النسيم"، "يا
قلبي مالك"
(وكلاهما من
فيلم "يحيا
الحب)، إضافة
إلى أغاني
فيلمي "عنبر"،
و"غزل
البنات". ·
لحن لفايزة
أحمد "حمال
الأسية"،
"بريئة"، "ست
الحبايب"
(وهي من أشهر،
وأجمل
أغانيها)،
"تهجرني
بحكاية"، "خاف
الله"،
"تراهني"،
"ياغالي
عليا"، "بصراحة"،
"راجع لي من
تاني"،
"وقدرت تهجر". ·
لحن
لنجاة
الصغيرة
"دلوقت أو
بعدين"، "أما
غريبة"، "آه
بحبه"، "شكل
تاني"،
"القريب منك
بعيد"، "ع
اليادي"، "آه
لو تعرف"،
"إلا إنت"،
"مرسال
الهوى"،
"دبنا يا حبايبنا"،
"ماذا أقول
له"، "متى
ستعرف"،
"أيظن"،
"ساكن
قصادي"، "لا
تكذبي"،
"اسألك
الرحيلا". ·
لحن
لوردة "خد
عنيه"، "اسأل
دموع عنيه"،
"لولا
الملامة"،
"في يوم
وليلة"،
"أنده عليك"،
"بعمري كله
حبيتك"،
"لبنان
الحب"، "مصر الحبيبة". ·
لحن
لصباح عدة
أغاني منها
"ع الضيعة"،
وأغاني فيلم
"إغراء". ·
لحن
لأسمهان
"محلاها عيشة
الفلاح"،
واشترك معها
في غناء
"مجنون ليلى". ·
لحن
لشادية
"أحبك"،
و"بسبوسة". ·
لحن لفيروز
"سهار
بعد سهار"،
"سكن الليل"،
"مر بي يا
واعدا". ·
لحن
لوديع
الصافي "عندك
بحرية يا
ريس". ·
لحن
لطلال مداح "
ماذا أقول ". زيجاته تزوج
محمد عبد
الوهاب ثلاث
مرات. الأولى
في بداية
مشواره
الفنى وهي
سيدة تكبره
بربع قرن
يُقال أنها
أسهمت في
إنتاج أول
فيلم له هو
الوردة
البيضاء وتم
الطلاق
بعدها بعشر
سنوات. في عام 1944
تزوج محمد
عبد الوهاب
بزوجته
الثانية
"إقبال"
وأنجبت له
خمسة أبناء
هم أحمد
ومحمد وعصمت
وعفت
وعائشة،
واستمر زواجهم
سبعة عشر
عاماً وتم
الطلاق في
عام 1957. كان
زواجه
الثالث
والأخير من
نهلة القدسي. وفاته توفى عبد
الوهاب في 3
مايو 1992 وشُيعت
جنازته في 5 مايو
في جنازة
عسكرية. أعماله أعماله
السينمائية قام عبد
الوهاب
بتمثيل سبعة
أفلام امتدت
خلال فترة
الثلاثينيات
والاربعينيات
وهي كالتالى: ·
الوردة
البيضاء 1933. ·
دموع
الحب 1935. ·
يحيا
الحب 1937. ·
يوم سعيد 1939. ·
ممنوع
الحب 1942. ·
رصاصة في
القلب 1944. ·
لست
ملاكا 1946. ·
غزل
البنات 1949. أعماله
الفنية ·
لحن
مشهدا من
مسرحية أحمد
شوقي مجنون
ليلى. ·
قصائد
النهر
الخالد،
كيلوبترا
والكرنك. ·
نشيد
المملكة
الليبية (إلى
سنة 1969). مشكلته
مع رؤوف ذهني زعم
الملحن
المصري رؤوف
ذهني أنه قد
قام بتلحين
مجموعة من
الأغاني
التي يعرفها
الناس كأغاني
من ألحان
محمد عبد
الوهاب مثل
أغاني فيلمي
"عنبر"،
و"غزل
البنات"،
بطولة ليلى
مراد، و"من
قد إيه كنا
هنا" التي
غناها عبد الوهاب،
و"إيه ذنبي
إيه" التي
غناها عبد
الحليم
حافظ، وقد
فشل ورثة
رؤوف ذهني
حتى الآن في إثبات
ذلك
قانونياً،
وفنياً. أوسمة
وجوائز
ونياشين ·
الجائزة
التقديرية
في الفنون 1971. ·
الدكتوراه
الفخرية من
أكاديمية
الفنون 1975. ·
رتبة
اللواء
الشرفية من
الجيش. ·
نيشان
النيل من
الطبقة
الخامسة. ·
وسام
الأرز
اللبنانى من
مرتبة
"كوماندوز". ·
الميدالية
الذهبية من
مهرجان
موسكو. ·
وسام
الاستحقاق
من الرئيس
جمال عبد
الناصر. ·
وسام
الاستقلال.1970. ·
وسام
الاستحقاق
السورى 1974. ·
القلادة
الأولى من
الأردن. ·
لقب
"فنان عالمى"
من جمعية
المؤلفين
والملحنين
في باريس 1983. ·
قلادة
الكوكب
الأردنية 1970. ·
الوشاح
الأول من
الرئيس
بورقيبة. ·
الوسام
الأكبر
العمانى 1984. ·
وسام
الكفاءة
المغربى. ·
وسام
الاستقلال
الليبى. ·
لقب فنان
الشعب. ·
الميدالية
الذهبية
للرواد
الأوائل في
السينما
المصرية. ·
الميدالية
الذهبية في
العيد
الذهبى
للإذاعة. ·
الميدالية
الفضية في
العيد الفضى
للتليفزيون. ·
ميدالية
طلعت حرب. ·
جائزة
الجدارة. ·
دبلوم
وميدالية
ذهبية من
معرض تولوز
الفنى بفرنسا
1962. ·
الإسطوانة
البلاتينية 2
فبراير 1978. تكريمه ·
تم
تكريمه
بإنشاء متحف
يحتوي على
معظم
مقتنياته
الخاصة وهو
يقع بجوار
معهد الموسيقى
في القاهرة. ·
تم إقامة
تمثال له في
ميدان باب
الشعرية (حيث نشأ)
لتخليد
ذكراه. |
|||||||||||||||||||||||
|